هذا وقد وسمت رسالتي باسم (الاختلاف المذهبي وأثره في التفسير)

وقسمتها إلى مقدمة ذكرت فيها أهمية الموضوع، واسباب إختياره ومنهجي فيه وطريقتي في تقسيمه، ثم تمهيد تحدثت فيه حول مفردات عنوان الرسالة، ثم تكلمت عن مفهوم  الاختلاف والفرق بينه وبين الخلاف، ثم تناولت مفهوم المذهبية، وتحدثت عن التفسير وعلاقته بالتأويل، ثم تناولت قصة الاختلاف في التفسير من عهد الرسالة ثم ماتلاها من عصور، حتى استقرت معالم علوم التفسير.

وقسمت العمل إلى ثلاثة أبواب:

الباب الأول: بعنوان (أسباب الاختلاف وأتواعه).

الباب الثاني: (أثر الاختلاف المذهبي الاعتقادي في التفسير).

الباب الثالث: (الاختلاف المذهبي الفقهي والأصولي وأثره في التفسير).  

المؤلف