هذا الكتاب
هذا البحث يسعى إلى حل الإشكالات التي سوغت للعوام الجرأة على الإفتاء والترجيح بين دلالات النصوص الشرعية، وتوضيح الدوافع التي بنى عليها العامي علاقته مع أقوال الفقهاء وتقويمها كظنه أن عقله وذكاءه كافيان لنظره في القرآن الكريم والسنة، واستهجانه اختلاف الفقهاء، وسبب استفتائه نفسه دائمًا.