ما أُنزل كتاب أعظم ولا أجل من القرآن العظيم... نزل به أعظم ملك على أعظم رسول.. نزل به أمين السماء على أمين الأرض... في خير شهر، وخير ليلة..

حري بمن يتلوه ويحفظه ويتدبره ويقوم ويعمل به بأن يكون من أهل الله وخاصته،

وعلى هذا انسال القلم بتلك الوقفات والتدبرات للعديد من الآيات والحِكم الربانية المبثوثة في سور القرآن.

مع التعريف ببعض المفسرين الأجلاء الذين صرفوا أعمارهم في التدبر والتتبع واستخراج المعاني الكامنات والعناية بتوصيلها لعامة المسلمين بأحسن عبارة وأيسر أسلوب.

عن المؤلفة :

أستاذ مشارك في قسم النحو والصرف في جامعة الملك فيصل بالأحساء.