هذا الكتاب :
يخالف الصورة النمطية التي تحصر ابن تيمية في المباحث الدينية، ويبرز عبقري درء تعارض العقل والنقل في أخص المباحث الفلسفية في نظرية المعرفة والوجود، لينتهي بنتائج جذرية، نتائج حتما لها الكثير مما بعدها.
يوسف سمرين