انقر فوق صورة للعرض
هذا الكتاب
إن من له أدنى اطلاع على الخطاب الحداثي ومشروعه النهضوي يرى أن هذا الاتجاه يتعلق ببعض نصوص الكتاب والسنة واجتهادات الصحابة وآراء بعض العلماء دون نظر إلى تلك النصوص بصورة كاملة، وفق سياقها الشرعي، وما يحف بها من قرائن مقامية ومقالية، حيث بدأ المؤلف بمقدمات ممهدات حول تعريف دلالة السياق، وأقسامها، وحقيقة الخطاب الحداثي، ثم تشكل ظاهرة إهدار السياق في الخطاب الحداثي، ثم ذكر نتائج إهدار السياق في الخطاب الحداثي، ثم قام بنقد ظاهرة إهدار السياق في الخطاب الحداثي، وبذلك ختم الكتاب.