انقر فوق صورة للعرض
في هذا الكتاب يخترق بنا بول فييرابند
حواجز القداسة التي تم إحاطة المنهج المادي التجريبي بها وكذلك الفلسفة الوضعية
الحديثة، حيث كان أحد معتنقيها في فترة من فترات حياته ويراها السبيل الأوحد للعلم
والمعرفة، ثم اكتشف مع الوقت ثغرات هذا الفكر الذي ساهم في طغيان ذلك النوع من
العلم في العصر الحديث، والذي يزعم أصحابه قدرته على تفسير أي شيء وكل شيء، ومن
هنا جاءت فكرة هذا الكتاب من تفريغ لخمس محاضرات عن العلم والمعرفة ألقاها المؤلف
عام 1992، وكان لها وقع قوي على الجمهور وخاصة بأسلوبها القصصي الخفيف.
طغيان العلم - ما العلم؟ وما حدوده وأدواته؟
التفاصيل | |
اسم المؤلف | بول فييرابند ترجمة : مركز دلائل |
سنة الطبع | 2018 |
رقم الطبعة | الثانية |
عدد الصفحات | 230 |
مقاس الكتاب | 17*24 |
وزن الكتاب | 0.275 |
7تم بيع
- 550EGP
الكلمات الدليليلة : طغيان العلم - ما العلم؟ وما حدوده وأدواته؟