(البيولوجيا): أحد فروع العلوم الطبيعية، وهو علم يعني بدراسة الحياة وأشكالها المتنوعة، ويبحث في كيفية التفاعل بين الكائنات الحية بعضها مع بعض، ومع البيئة التي تعيش فيها.
(الأيديولوجيا)، النسق من الآراء والأفكار السياسية، والقانونية، والأخلاقية، والجمالية، والدينية، والفلسفية.
والسؤال المتبادر إلى الذهن هو:
كيف يمكن لعلم (البيولوجيا) الخاص بحقل معرفي مادي طبيعي، أن يتحول إلى (أيديولوجيا) تخص عالم الأفكار والاتجاهات ذات الأثر في أنماط السلوك الإنساني ؟
و أي كيف يمكن (للبيولوجيا) وهي علم حيادي معياري، صارم، في أدوات بحثه وشروط قبول نتائجه، أن تصبح أيديولوجيا التي من سماتها الاستجابة للتحيزات والأهواء، والمصالح والخضوع للثقافة السائدة وأثر البيئة.
الكتاب الذي بين أيدينا محاولة لبيان ما يغيب ليس على العوام فحسب، بل على ما يغفل عنه العديد من علماء الطبيعيات أنفسهم حول تأثير الايديولوجيا الاجتماعية في تفسيراتهم العلمية.
البيولوجيا عندما تصبح أيديولوجيا - عقيدة الحمض النووي
التفاصيل | |
اسم المؤلف | ريتشارد ليفونتين |
سنة الطبع | 2019 |
ترجمة | "فهد عبدالعزيز" "أسامة خالد" |
عدد الصفحات | 119 |
الرقم الدولى | 978-9921-9703-1-9 |
مقاس الكتاب | 17*24 |
وزن الكتاب | 0.190 |
- 250EGP
- 188EGP
الكلمات الدليليلة : البيولوجيا عندما تصبح أيديولوجيا - عقيدة الحمض النووي، البيولوجيا، الالحاد، مركز رواسخ، د محمد العوضي، ريتشارد ليفونتين، اسامة خالد، فهد عبد العزيز