انقر فوق صورة للعرض
يتضمن هذا الكتاب مجموعة من الأفكار المهمة يأتي في مقدمتها الرد على شبهات الإلحاد العلمي، ويبين أنه لا يمكن أن يكون ثمة تعارض بين الحقيقة القرآنية والحقيقة العلمية، بشرط أن تكون كلتاهما حقيقة، لا مجرد تفسير ظني أو نظرية غير مستقرة علميا، ويضرب الكتاب أمثلة على ذلك التعارض الوهمي، كما يقدم كثيرا من الحقائق العلمية الجديدة وبخاصة جيولوجيا الأرض، وكيف أنها تتفق مع الحقيقة القرآنية اتفاقا مذهلا، ويقدم الكتاب نظريات علمية جديدة لم يتوصل العلم إليها حتى الآن مؤكدا أن السنوات المقبلة ستشهد كثيرا من حقائق الإعجاز العلمي في غضون سنوات قليلة؛ لأنها فكرة مصطنعة ومتهافتة على المستويين العلمي والفطري.
المؤلف