انقر فوق صورة للعرض
إنك تلمس وأنت تقرأ فقه الحياة وتنتقل بين روضاته وكأن الشيخ يُسمعك صوته ويُخاطبك بأدبه ويُشعرك بهمِّه ويُحسّك بوجدانه ويلامس قلبك بهمساته ولهذا كان الكتاب بفصوله وعناوينه ومضامينه نظاماً من العلم والفكر والأدب والوجدان، يأخذك ويرقّيك إلى فقه الحياة