هذا الكتاب
وصايا الآباء للأولاد في النثر العربي حتى نهاية القرن الرابع
جمعاً وتوثيقاً
د. عبدالعزيز بن عبدالله المقبل
وصايا الآباء للأولاد كنزٌ تراثيٌ ضخمٌ؛ إنْ من حيث سموُ مضمونِه أو جودةُ صياغتِه، وليس هو أسيرَ تاريخٍ أو أرضٍ أو ذاتٍ معينةٍ، بل هو ثمرةُ تجاربَ ذاتية، يتجاوز فيها الآباء الحديثَ الوجدانيَّ إلى كونها دستورًا حياتيًّا، ونهجًا قويمًا للأبناء. والموصي -في أحايين كثيرة- يتطلع أن تخلدَ وصيتُه، لتتجاوزَ أولادَه إلى غيرهم، ويكون ذلك أدعى إلى إعطائها ما تحتاجه من اهتمامٍ أسلوبيٍّ وعطاءٍ فكريٍّ لتنتقلَ من الخاصِّ إلى العام، ومن الآني إلى الآتي.
وإذا كان القالبُ الشعريُّ والنثريُّ قد حمل كلٌّ منهما ذلك النوعَ من الوصايا فإن ما أُثِرَ من الشعر في ذلك الغرض لا يكاد يقف بجوار النثرِ مساحةً، ولا يطاوله في قامته الفنية، ومن هنا تناول هذا الكتابُ الوصايا في حقل النثر. ولمَّا كانت المصادر لا تكاد تحتفظ بمادةٍ تُذكر بعد القرن الرابع، فقد عُنِيَ هذا الكتاب بجمع وصايا الآباء للأولاد حتى نهاية القرن الرابع.
وصايا الأباء للأولاد في النثر العربي
التفاصيل | |
اسم المؤلف | د. عبدالعزيز بن عبدالله المقبل |
سنة الطبع | 2021 |
رقم الطبعة | الأولى |
عدد الصفحات | 877 |
الرقم الدولى | 978-603-91538-8-7 |
مقاس الكتاب | 17*24 |
وزن الكتاب | 1.365 |
- 875EGP
الكلمات الدليليلة : وصايا الأباء للأولاد في النثر العربي, د. عبدالعزيز بن عبدالله المقبل, آفاق المعرفة
ارتياض العلوم
لا يفتقرُ كثيرٌ من طلبة العلم إلى برنامجٍ يُنظِّمُ مسيرَهم، أو خطَّةٍ تُدرِّجُ تلقِّيَهم، غير أن الص..
كيف نجعل من بيوتنا سكنا؟ وقفات ولطائف في تربية البيوت والمخاطر التي تهددها
هذا الكتاب :كيف نجعل من بيوتنا سكنا؟ وقفات ولطائف في تربية البيوت والمخاطر التي تهددهاهذا الكتاب وقف..
لماذا الزوجة الثانية؟!
لماذا الزوجة الثانية؟!كتاب يبحث في سيكولوجية التعدد من زاوية اجتماعية نفسية وآثاره على الأ..
المنتخب من كتاب فضائل البلدان
انتخبه وزاد عليه أحمد بين أيبك الحسامي ابن الدمياطي دراسة وتحقيق د. عبدالرحمن قائد أثرٌ ذهبيٌّ جديدٌ..
العمر الذاهب رحلة المازني المعرفية
هذا الكتابالعمر الذاهب رحلة المازني المعرفية من القراءة إلى الكتابةهذه سيرةٌ معرفية فاخرة من طرازٍ غ..
أبناؤنا وأسئلة العصر المحيرة
أبناؤنا.. ودائع الله عندنا.. متعنا بهم زينة وإحسانا.. واسترعنا إياهم برًا وإيمانًا زاحمتنا عليهم ب..