انقر فوق صورة للعرض
فبدأ رحلته سالكًا شعاب الجبل،فتارة يكون سهلاً،وتارات يكون وعرًا،ولكنه كان مثابرًا، لم
تثنه المصاعب عن إكمال سيره، وإتمام أمره،
واشتدت لفحات الحر عليه، فآواي إلى كهف
يتقي به حر الشمس، ثم سمع بصوت خفيض
يقترب منه.