انقر فوق صورة للعرض
ساد المكان دوي الرصاص، وعمت رائحة الدم .. توقف بعدها وعيي وجسمي عن المزيد من الإستيعاب، بعد تلك الضربة المؤلمة على بطني، كان كل ما استقبلته بعدها من ضربات امتدادا للضربة التي لا تريد أن تنتهي .. لا شئ سوي صفحة بيضاء، ثم نبت على تلك الصفحة سؤال، هل كانت تلك هي النهاية ؟ لم أعد أعلم .