انقر فوق صورة للعرض
كتاب يفند أباطيل الحداثيين والمنحرفين في فهمهم للقرآن والسنة:
لم تعداللغة متماسكة عند الحداثيين،
وصارت موضع شك فى كل ما تقوله،
وعاجزة عن التعبير عن أى شىء تعبيرًا ذا دلالة واضحة،
حتى قضية المتوحيد فى الإسلام استعصى عليهم أن تبقى متماسكة وجليّة؛
فالمعنى قد تشظّى بين كل قارىء،
وليس لأحدٍ حقّ تفسيره كيفما يشاء،
فالشجرة لم تعد شجرة بالمعنى المعروف،
والفطرة لم تعد فطرة بالمعنى المألوف!